السد العالي أمثلة على

• عمل بالسد العالي خمس سنوات، من عام 1963 حتى 1967.
• عام 1970، اكتمل بناء السد العالي في أسوان، فمنع وصول الفيضان لمصر.
• أهم عنصر في هذه البنية التحتية هو السد العالي في أسوان والذي يشكل بحيرة ناصر.
• يحمي السد العالي مصر من الفيضانات، ويُخزن المياه للري على مدار السنة وينتج الطاقة المائية.
• ومثالا على ذلك وقعت حادثة في مصر في عام 1970 عندما بني السد العالي في أسوان.
• أما بخصوص تمويل الاستثمارات، فقد قام الاتحاد السوفيتي بتمويل بناء السد العالي في أسوان خلال عقد الستينيات من القرن العشرين.
• كانت مصر تسعى للحصول على قرض من البنك الدولي منذ أواخر عام 1955 لتمويل بناء السد العالي في أسوان.
• خلال فترة إنشاء السد العالي، أسس عثمان مستشفى، مدرسة وحديقه للموظفين الذين سافروا لمباشرة العمل في أسوان.
• تم تغيير نظام المياه من النهر أساساً في عام 1970 بعد الانتهاء من السد العالي بأسوان، والقضاء على فيضان النيل السنوي.
• في مصر، كلا من سد أسوان (1902) والسد العالي في أسوان (1976) كان يتحكم في كميات مختلفة من الفيضانات على طول نهر النيل.
• ازداد توسع المناطق الصحراوية منذ بناء السد العالي في أسوان عام 1970 وازدادت ملوحة التربة مما أتاح ظهور الأمراض المنقولة بالماء.
• مثل سد الروصيرص والسد سنار وسد مروي - والسد العالي في أسوان بمصر.
• بعيداً عن بناء السد العالي بأسوان، فقد تدهورت نوعية المياه من خلال تدفقات الصرف غير المعالجة وتصريف مياه الصرف الصحي المحلي والصناعي.
• أهمية السدود للمصريين كبيرة حيث ساهم السد العالي فى منع الفيضان السنوي لنهر النيل وسمح بزراعة قصب السكر الممتد وإن كانت قد قلت مساحة القمح المزروعة.
• وبالفعل فقد زادت عملية النحر في دلتا النيل منذ بناء السد العالي في أسوان خلال عقد السبعينيات من القرن العشرين بعد أن حصر الكثير من رواسب النيل.
• خارج السد العالي في أسوان تعتبر مواقع الطاقة الكهرومائية الأخرى متواضعة جدا ومعظم مصانع الجيل الجديد التي يتم بناؤها في مصر تقوم على الوقود الأحفوري.
• خلال هذه الفترة؛ كانت أعمال البناء قد بدأت في السد العالي على نهر النيل والتي من شأنها أن تغرق وادي حلفا مما اضطر السكان المحليين إلى الهجرة.
• و قبل بناء السد العالي في أسوان، كانت الشركة مسئولة عن بناء مجتمع جديد للشعب النوبي لتهجيرهم من المنطقة التي أصبحت في وقت لاحق بحيرة ناصر.
• وكان من الضروري نقل المعابد لتجنب تعرضهم للغرق خلال إنشاء بحيرة ناصر، وتشكل خزان المياه الاصطناعي الضخم بعد بناء السد العالي في أسوان على نهر النيل.
• في 1961-1964 أصبح علماء الآثار جزءاً مهماً من حملة اليونيسكو لإنقاذ التراث الأثري في النوبة التي كان من الممكن أن تغرق إثر بناء السد العالي وتكون بحيرة ناصر.